(( أدمنت حبك ))
للحمله
عندما تغيب اشعه الشمس الذهبية و تظلم السماء تدريجيا ..
تبدأ احداث الدراما .. !!
هنا يعرض شريط ذكرياتي في غضون ثواني .
ينتابني شعور غريب لا استطيع وصفه >> طمأنينة مع خوف , أمل يعتصره اليأس , هدوء يخالطه توتر .
لا تأتيني هذه الصراعات إلا عندما اتذكره !
كيف لمشاعري أن لا تتذبذب إذا تذكرت من فز له خفوقي و ارتعدت يداي من حروف اسمه .. !!
لم اكن اعرف عن الحب سوا اسمه فقط .
لم اكن اعرف عن التضحيه شي غير قصص وهميه .
لم اكن اعرف عن الوفاء غير انه مصطلح وطني .
لم اكن اعرف عن نفسي إلا اني فتاه خلقت لأموت .
كنت ارى الدنيا باللون الأبيض و الأسود فقط , لا يوجد هناك من يستحق أن افكر فيه لا الحياه ولا الأشخاص .. !!
للحمله
و مع اكتمال القمر , و الرياح في بلوغ غضبها , و الأمواج في شده انزعاجها , ظهر من خلف تل صغير خيال رجل و كنت اترقبه بخوف , لا اعلم كيف اخذنا الحديث لكن كل ما اعلمه اني عشقتة مع الأيام حتى الهلاك ..
اخذني من وحل الظلام إلى نور الشمس الصافي , كان استاذي و انا تلميذته في الحب , اسقاني من كأس الأمان , شرح لي الإخلاص , امتحنني في التضحيه , جعلني اعشق مادته .. مادة { أدمنت حبك } .
كنت طفلته المدللـه , كان لي شهيقي و زفيري , اصبح عشقه محفور في كل خليه بجسدي و ينطقه خفوقي مع كل نبضه ..
وفجأه دون سابق انذار .. !!
للحمله
ازداد صوت الرعد ولمعان البرق , فـ أمتلئ قلبي بـ الخوف حتى امسكت بيداه لأحتمي به ,,, فجذبني لحضنه و لف ذراعاه حولي و دفنت وجهي بصدره ..
تمنيت لو يقف الزمآن عند هذه اللحظه بقينا على هذا الوضع لدقائق معدوده .
وبعد أن هدء الصوت ..
قبل يداي و تلاشا كما تتلاشا خيوط الشفق عند المغيب .!
اخذت ابحث عنه و اصرخ بـ أسمه و اتوسل إليه أن يعود فـ تعثرت قدمآي و سقطت ارضا ..
لكن الصدمه المفاجأه .. !!
للحمله
(( انه كان مجرد حلم فقط )) .
للحمله
عندما تغيب اشعه الشمس الذهبية و تظلم السماء تدريجيا ..
تبدأ احداث الدراما .. !!
هنا يعرض شريط ذكرياتي في غضون ثواني .
ينتابني شعور غريب لا استطيع وصفه >> طمأنينة مع خوف , أمل يعتصره اليأس , هدوء يخالطه توتر .
لا تأتيني هذه الصراعات إلا عندما اتذكره !
كيف لمشاعري أن لا تتذبذب إذا تذكرت من فز له خفوقي و ارتعدت يداي من حروف اسمه .. !!
لم اكن اعرف عن الحب سوا اسمه فقط .
لم اكن اعرف عن التضحيه شي غير قصص وهميه .
لم اكن اعرف عن الوفاء غير انه مصطلح وطني .
لم اكن اعرف عن نفسي إلا اني فتاه خلقت لأموت .
كنت ارى الدنيا باللون الأبيض و الأسود فقط , لا يوجد هناك من يستحق أن افكر فيه لا الحياه ولا الأشخاص .. !!
للحمله
و مع اكتمال القمر , و الرياح في بلوغ غضبها , و الأمواج في شده انزعاجها , ظهر من خلف تل صغير خيال رجل و كنت اترقبه بخوف , لا اعلم كيف اخذنا الحديث لكن كل ما اعلمه اني عشقتة مع الأيام حتى الهلاك ..
اخذني من وحل الظلام إلى نور الشمس الصافي , كان استاذي و انا تلميذته في الحب , اسقاني من كأس الأمان , شرح لي الإخلاص , امتحنني في التضحيه , جعلني اعشق مادته .. مادة { أدمنت حبك } .
كنت طفلته المدللـه , كان لي شهيقي و زفيري , اصبح عشقه محفور في كل خليه بجسدي و ينطقه خفوقي مع كل نبضه ..
وفجأه دون سابق انذار .. !!
للحمله
ازداد صوت الرعد ولمعان البرق , فـ أمتلئ قلبي بـ الخوف حتى امسكت بيداه لأحتمي به ,,, فجذبني لحضنه و لف ذراعاه حولي و دفنت وجهي بصدره ..
تمنيت لو يقف الزمآن عند هذه اللحظه بقينا على هذا الوضع لدقائق معدوده .
وبعد أن هدء الصوت ..
قبل يداي و تلاشا كما تتلاشا خيوط الشفق عند المغيب .!
اخذت ابحث عنه و اصرخ بـ أسمه و اتوسل إليه أن يعود فـ تعثرت قدمآي و سقطت ارضا ..
لكن الصدمه المفاجأه .. !!
للحمله
(( انه كان مجرد حلم فقط )) .